|
||||||||
التى تثبت عكس ما نسبه الدكتور يوسف زيدان إلى البابا ثيئوفيلس (23) فى قصة معبد سيرابيون بالإسكندرية والبابا كيرلس عامود الدين (24) فى قصة الفيلسوفة الوثنية
حول الرد على رواية "عزازيل" لمؤلفها الدكتور يوسف زيدان
حول رواية "عزازيل" للدكتور يوسف زيدان
غلاف كتاب "الرد على البهتان فى كتاب يوسف زيدان" لنيافة الأنبا بيشوى
كمثال للأضاليل التى أوردها الدكتور يوسف زيدان فى رواية عزازيل، متهماً البابا ألكسندروس بابا الأسكندرية بأنه قتل القس أريوس الهرطوقى بالسم فى القسطنطينية بينما تنيح البابا ألكسندروس سنة 328م وتوفى أريوس بعد ذلك بثمان سنوات سنة 336م كما هو ثابت فى المراجع التاريخية، نورد الفصل الأول من الباب الأول من كتاب الرد على البهتان فى رواية يوسف زيدان والذى أصدره الأنبا بيشوى فى أبريل سنة 2009 وأعاد طباعته فى يونيو 2009م
وقد بعث نيافة الأنبا هدرا مطران أسوان وكوم امبو وإدفو ودير القديس باخوميوس بحاجر إدفو بالرسالة المرفقة التى عبّر فيها عن رأيه بخصوص كتاب عزازيل للدكتور يوسف زيدان ورد نيافة الأنبا بيشوى على هذا الكتاب.
|